شركة تخزين اثاث بالمدينة المنورة
اذا كنت ترغب عميلنا العزيز في تخزين اثاثك وعفشك والحفاظ عليه من الاتربه لفترات طويله فعليك عميلنا الفاضل بافضل شركات تخزين اثاث بالمدينة المنورة التي تسعي دائما الي الحفاظ علي كل اثاث شقتكم ومنزلكم اوفلتكم او قصركم.
شركة تخزين عفش بالمدينة المنورة
ان شركة تخزين اثاث بالمدينة المنورة تتميز عن باقي الشركات في توفير العماله المدربين علي احدث طرق وتركيب وتغليف ونقل الأثاث دون دون حدوث اي تلافيات للاثاث في اسرع وقت من الباب للباب أيضاً لدينا المستودعات والمخازن المناسبه للوازم الخاصة بك( غرف نوم، نجف، أخشاب ، كل مايخص منزلك من أثاث ) وإذا كانت أيضاً بضائع بحيث نوفر لك في المستودعات المجهزة علي اعلي مستوي من الحمايه ضد الحشرات والقوارض والافات التي قد تسبب أضرارا بالأثاث كما يوجد في مخازن افضل شركة تخزين بالمدينة المنورة فتحات تهويه مؤمنة تامينا تاما ضد اي نوع من انواع الاتلاف (حشرات، رطوبه، سرقة …..) فلا تقلق عميلنا العزير.
مستودعات تخزين اثاث بالمدينة المنورة
كما يوجد لدي شركة تخزين اثاث بالمدينة المنورة اسطول من السيارات الخاصة المناسبه للأثاث الخاص بك بجميع الأحجام لضمان وصول الاثاث للمستودع بأمان ونتفرد باننا متميزون عن غيرنا في اتقان خطوات التخزين السليم والامن للأثاث وذلك باستخدام تقنيات عاليه في هذا المجال: أولا يقوم العامل باستلام الاثاث ويكون العمال مدربين تماماً علي ايدي خبراء علي فك وتركيب الاثاث فيقوم العامل علي فك الاثاث كاملا وتغليفه بمواد كرتونية سميكه او بلاستيكية للحفاظ علي الاثاث اثناء عمليه النقل والتخزين ثانيا يقوم العامل بتحميل الاثاث في السيارة المعده والمخصصة والمجهزه بشكل كامل لنقل الاثاث من الباب للباب (مكان التخزين ) بجميع الأشكال المناسبه للأثاث المراد نقله وتنظيمه داخل السيارة بشكل منظم للحفاظ عليه أثناء نقله للمخازن ثالثا يقوم العامل بوضع الاثاث في مستودع التخزين الذي هو مجهز تماماً للأثاث الخاص بك حيث يكون الأمان والتهويه وسلامه الحفاظ علي الاثاث الخاص بك الذي تنفرد به شركة تخزين عفش بالمدينة المنورة. رابعا تحديد فتره التخزين وميعاد التسليم التي يريدها العميل والالتزام بتسليم الاثاث في ميعاده والقيام باعاده تركيبه مزه أخري بكفاءه عاليه عند الاستلام دون أي تجريح او إتلاف في الاثاث مع الضمان أثناء التخزين لذلك نحن شركه من افضل الشركات المتوفرة لتخزين الاثاث .
